كبرو ومبغاوش يخويو الدار (2019)

يتعامل الفيلم بشكل كوميدي مع العديد من المشكلات الاجتماعية السائدة في المجتمع المغربي ، مثل البطالة والهجرة والتسول ، من خلال قصة أب لم يستطع التخلص من عبء أبنائه الأربعة بعد أن فشل في الاعتماد على أنفسهم رغم وجودهم. الشيخوخة ، بينما يضطر الأطفال العاطلون عن العمل إلى البحث عن أي حل ، حتى لو كانوا غير صحيحين ، مثل التسول والاحتيال وتعاطي المخدرات ، بحثًا عن الهروب من والدهم الذي لا هوادة فيه ، والذي كان ملاكمًا سابقًا ، والذي لا يتردد في ذلك. سخرية منهم عندما يستطيع.