تدور أحداث الحياة المسروقة حول الشابة اكشا والدة ايفه، وهي ابنة لواحدة من بائعات الهوى، مما يجعلها تحلم بأن يعيش ابنها حياةً أفضل من تلك التي عاشتها هي، فيدفعها ذلك لتركه في إحدى مؤسسات التبني، حيث تتبناه شولة وهي زوجة رجل ينتمي لعائلة ثرية يدعى علي كمال، إلا أن اهتمامها بايفه يتغير بعد خبر حملها وإنجابها لمولودها الجديد، إذ تُفرّق بين ابنها الحقيقيّ وبينه، مما يُشعر ايفه بالحزن، ويتسبب في تغيّر سلوكياته وجعله عنيفًا، ومن جهةٍ أخرى يحاول حسن جيتين والد ايفه الحقيقيّ استرجاع ابنه من عائلته الجديدة، إلا أنّ اكشا لم تتعاون معه في ذلك